منذ ما يقرب من أكثر من القرن، وتحديدًا في عام 1912، عثر أحد أهم الفرق البحثية الألمانية بقيادة عالم المصريات الألماني "لودفيج بورشاردت"، علي رأس جميلة الجميلات المصرية، الملكة نفرتيتي، وذلك في مدينة "أخيتاتون"، أو "تل العمارنة" بمحافظة المنيا اليوم، والتي بناها الملك
أكمل القراءة"أين توجد مقبرة الملكة نفرتيتي؟".. سؤال كثيرًا ما يتردد داخل أروقة المراكز البحثية المهتمة بعلم المصريات، كما تسعي وزارة الأثار المصرية الإجابة عنه، خاصة وأن تحديد مكان مقبرة الملكة وزوجها إخناتون من الصعوبه لمخالفتهم للنمط الديني المصري القديم، ما يعني أن طريقة الدفن قد لا تأتي بنفس
أكمل القراءة"رأس نفرتيتي مِلك مصر، ويتبع ثقافتها التاريخية، قُمنا بسرقته حينما كانت مصر خاضعة للسيطرة البريطانية".. قد يبدوا هذا أول اعتراف ألماني نُشر في مجلة "دير شبيجل" الإسبوعية، والتي تُعد أحد أهم المطبوعات الرسمية الألمانية، بل وتصدر رأس الملكة وذلك العنوان العريض الغلاف الخارجي، في
أكمل القراءة"لقد اشتد عداء كهنة آمون.. لن يمكنني السيطرة على غضبهم، وغضب تابعيهم.. أين المفر بإيماني ومعتقدي".. سيطرت تلك العبارات علي عقل "أمنحوتب الرابع" أحد فراعنة الأسرة الـ18، والذي عُرف بفرعون التوحيد، إخناتون، فدعوته إلى عبادة الرب الواحد "آتون" لم تلقى قبولا لدي كهنة آمون،
أكمل القراءة"المرأة بلا طلاء كالطعام بلا ملح".. بتلك العبارة أوضح الكاتب المسرحي الروماني "تيتوس ماكيوس بلاوتس" في أواخر القرن الثالث قبل الميلاد، أهمية تلك المساحيق للمرأة، فعشق الجمال دائمًا ما يدفعها للإبداع في إنتاجها، ورغم إنها بدأت بوسائل بسيطة، إلا إنها أصبحت اليوم متطورة ومتنوعة
أكمل القراءة